Divider

АМУЛЕТ ИМАМА САДИКА

IPSISSIMUS

Administrator
Регистрация:19 Апр 2013
Сообщения:39.252
Реакции:1.293
Баллы:113

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ ِللهِ الَّذِىْ هَدَانِيْ لِلإِسْلاَمِ وَ اَكْرَمَنِيْ بِاْلإِيْمَانِ وَ عَرَّفَنِيْ الْحَقِّ الَّذِىْ عَنْهُ يُؤْفِكُوْنَ وَ النَّبَاُ العَظِيْمِ الَّذِىْ هُمْ فِيْهِ مُخْتَلِفُوْنَ وَ سُبْحَانَ اللهِ الَّذِىْ رَفَعَ السَّمَآءَ بِغَيْرِ عَمَدٍ ترَوْنَهَا وَ اَنْشاَ جَنَّاتِ الْماَوٰی بِلاَ اَمَدٍ تُلْقُوْنَهَا

لاَ إِلٰهَ إِلاَّ اللهُ السَّابِغُ النِّعْمَةِ الدَّافِعُ النِّقْمَةِ الْوَاسِعُ الرَّحْمَةِ وَ اللهُ اَكْبَرُ ذُوْ السُّلْطَانِ الْمَنِيْعِ وَ اْلاِنْشَاءِ الْبَدِيْعِ وَ الشَّانِ الرَّفِيْعِ وَ الْحِسَابِ السَّرِيْعِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلٰی مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُوْلِكَ وَ نَبِيِّكَ وَ اَمِيْنِكَ وَ شَهِيْدِكَ التَّقِىْ النَّقِىِّ الْبَشِيْرُ النَّذِيْرُ السِّرَاجُ الْمُنِيْرُ وَ آلِهِ الطَّيِّبِيْنَ اْلاَخْيَارِ مَا شَآءَ اللهُ تَقَرُّبًا إِلَىْ اللهِ مَا شَآءَ اللهُ تَوَجُّهًا إِلَی اللهِ مَا شَاءَ اللهُ تَلَطُّفًا بِاللهِ مَا شَاءَ اللهُ مَا يَكُوْنُ مِنْ نِعَمِهِ فَمِنَ اللهِ مَا شَاءَ

لاَ يَصرِفُ السُّوْءَ إِلاَّ اللهُ مَا شَاءَ اللهُ لاَ يَسُوْقُ الْخَيْرُ اِلاَّ اللهُ مَا شَاءَ اللهُ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ اُعِيْذُ نَفْسِىْ وَ شَعْرِىْ وَ بَشَرِىْ وَ اَهْلِىْ وَ مَالِىْ وَ وَلَدِىْ وَ ذُرِّيَّتِىْ وَ دُنْيَاىَ وَ مَا رَزَقَنِيْ رَبِّىْ وَ مَا اَغْلَقْتُ عَلَيْهِ اَبْوَابِىْ وَ اَحَاطَتْ بِهِ جُدْرَانِيْ وَ مَا اَتَقَلَّبُ فِيْهِ مِنْ نِعَمِهِ وَ إِحْسَانِهِ وَ جَمِيْعِ إِخْوَانِيْ وَ اَقْرِبَآئِىْ وَ قَرَابَاتِىْ مِنَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ بِاللهِ الْعَظِيْمِ وَ بِاَسْمَائِهِ التَّامَّةِ الْعَامَّةِ الْكَامِلَةِ الشَّافِيَةِ الْفَاضِلَةِ الْمُبَارَكَةِ الْمُنِيْفَةِ الْمُتَعَالِيَّةِ الزَّاكِيَّةِ الشَّرِيْفَةِ الْكَرِيْمَةِ

الطَّاهِرَةِ الْعَظِيْمَةِ الْمَخْزُوْنَةِ الْمَكْنُوْنَةِ الَّتِىْ لاَ يُجَاوِزُ هُنَّ بِرٌّ وَ لاَ فَاجِرٌ وَ بِاُمِّ الْكِتَابِ وَ فَاتِحَتِهِ وَ خَاتِمَتِهِ وَ مَا بَيْنَهُمَا مِنْ سُوْرَةٍ شَرِيْفَةٍ وَ آيَةٍ مُحْكَمَةٍ وَ شِفَاءٍ وَ رَحْمةٍ وَ عَوْذَةٍ وَ بَرَكَةٍ وَ بِالتَّوْرَاةِ وَ اْلاِنْجِيْلِ وَ الزَّبُوْرِ وَ الْفُرْقَانِ وَ بِصُحَفِ إِبْرَاهِيْمَ وَ مُوْسٰی وَ بِكُلِّ كِتَابٍ اَنْزَلَهُ اللهُ وَ بِكُلِّ رَسُوْلٍ اَرْسَلَهُ اللهُ وَ بِكُلِّ حُجَّةٍ اَقَامَهَا اللهُ وَ بِكُلِّ بُرْهَانٍ اَظْهَرَهُ اللهُ وَ بِكُلِّ آلاَءِ اللهِ وَ عِزَّةِ اللهِ وَ قُدْرَةِ اللهِ وَ سُلْطَانِ اللهِ وَ جَلاَلِ اللهِ وَ مَنْعِ اللهِ وَ مِنَ اللهِ وَ عَفْوَ اللهِ وَ حِلْمِ الله

وَ حِكْمَةِ اللهِ وَ غُفْرَانِ اللهِ وَ مَلاَئِكَةِ اللهِ وَ كُتُبِ اللهِ وَ رُسُلِ اللهِ وَ اَنْبِيَآءِ اللهِ وَ مُحَمَّدٍ رَسُوْلِ اللهِ وَ اَهْلِ بَيْتِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَّی اللهُ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ مِنْ غَضَبِ اللهِ وَ سَخَطِ اللهِ وَ نِكَالِ اللهِ وَ عِقَابِ اللهِ وَ اَخْذِ اللهِ وَ بَطْشِهِ وَ اِجْتِيَاحِهِ وَ اِجْتِثَاثِهِ وَ اِصْطِلاَمِهِ وَ تَدْمِيْرِهِ وَ سَطَوَاتِهِ وَ نِقْمَتِهِ وَ جَمِيْعِ مَثُلاَتِهِ وَ مِنْ إِغْرَاضِهِ وَ صُدُوْدِهِ وَ تَنْكِيْلِهِ وَ تَوْكِيْلِهِ وَ خُذْلاَنِهِ وَ دَمْدَمَتِهِ وَ تَخْلِيْتِهِ وَ مِنَ الْكُفْرِ وَ النِّفَاقِ وَ الشَّكِّ وَ الشِّرْكِ وَ الْحَيْرةِ فِىْ دِيْنِ الله

وَ مِنْ شَرِّ يَوْمِ النُّشُوْرِ وَ الْحَشْرِ وَ الْمَوْقِفِ وَ الْحِسَابِ وَ مِنْ شَرِّ كِتَابٍ قَدْ سَبَقَ وَ مِنْ زَوَالِ النِّعَمَةِ وَ تَحْوِيْلِ الْعَافِيَةِ وَ حُلُوْلِ النِّقْمَةِ وَ مُوْجِبَابِ الْهَلَكَةِ وَ مِنْ مَوَاقِفِ الْخِزْىِ وَ الْفَضِيحَةِ فِىْ الدُّنْيَا وَ اْلآخِرَةِ وَ اَعُوْذُ بِاللهِ الْعَظِيْمِ مِنْ هَوٰی مُرْدٍ وَ قَرِيْنِ مُلْهٍ وَ صَاحِبٍ مُسْهٍ وَ جَارٍ مُؤْذٍ وَ غَنِيٍّ مُطْغٍ وَ فَقْرٍ مُنْسٍ وَ قَلْبٍ لاَ يَخْشَعُ وَ صَلاَةٍ لاَ تُرْفَعُ وَدُعاَءٍ لاَ يُسْمَعُ عينٍ لاَ تَدْمَعُ وَ نفْسٍ لاَ تقنعُ وَ بَطَنٍ لاَ يشْبَعُ وَ عَمْلٍ لاَ ينْفَعُ وَ اسْتِغَاثَةٍ لاَ تُجَابُ وَ غَفْلَةٍ

وَ تَفْرِيْطٍ يُوْجِبَانِ الْحَسْرَةِ وَ النَّدَامَةِ وَ مِنَ الرِّيَاءِ وَ الْسَّمْعَةِ وَ الشَّكْلِ وَ الْعَمٰى فِىْ دِيْنِ اللهِ وَ مِنْ نَصْبٍ وَ اجْتِهَادٍ يُوْجِبَانِ الْعَذَابِ وَ مِنْ مُرْدٍ إِلَی النَّارِ وَ مِنْ ضِلْعِ الدِّيْنِ وَ غَلَبَةِ الرِّجَالِ وَ سُوْءِ الْمَنْظَرِ فِىْ الدِّيْنِ وَ النَّفْسِ وَ اْلاَهْلِ وَ الْمَالِ وَ الْوَلْدِ وَ اْلإِخْوَانِ وَ عِنْدَ مُعَايَنَةِ مَلِكِ الْمَوْتِ وَ اَعُوْذُ بِاللهِ الْعَظِيْمِ مِنَ الْغَرَقِ وَ الْحَرَقِ وَ الشَّرَقِ وَ السَّرَقِ وَالْهَدْمِ وَ الْخَسْفِ وَ الْمَسْخِ وَ الْحِجَارَةِ وَ الصَّيْحَةِ وَ الزَّلاَزِلِ وَ الْفِتَنِ وَ العَيْنِ وَ الصَّوَاعِقِ وَ البَرْدِ وَ الْقَوْدِ وَ الْقَرْدِ وَ الْجُنُوْنِ وَ الْجُذَامِ وَ الْبَرْصِ وَ كُلَّ السَّبْعِ وَ مِيْتَةِ السُّوْءِ وَ جَمِيْعِ اَنْوَاعِ الْبَلاَيَ


فِىْ الدُّنْيَا وَ اْلآخِرَةِ وَ اَعُوْذُ بِاللهِ الْعَظِيْمِ مِنْ شَرِّ السَّامَّةِ وَالْهَامَّةِ وَ اللاَّمَّةِ وَ الْخَاصَّةِ وَ الْعَامّةِ وَ الْحَامَّةِ وَ مِنْ شَرِّ اِحْدَاثِ النَّهَارِ وَ مِنْ شَرِّ طَوَارِقِ اللَّيْلِ اِلاَّ طَارِقًا بِطُرُقِ بِخَيْرٍ يَا رَحْمٰنُ وَ مِنْ دَرَكِ الشَّقَاءِ وَ سُوْءِ الْقَضَاءِ وَ جُهْدِ الْبَلاَءِ وَ شَمَاتَةِ اْلاَعْدَاءِ وَ تَتَابُعِ الْعَنَاءِ وَ الفَقْرِ إِلَی اْلاَكْفَاءِ وَ سُوْءِ الْمَمَاتِ وَ الْمَحْيَاةِ وَ سُوْءِ الْمُنْقَلَبِ وَ اَعُوْذُ بِاللهِ الْعَظِيْمِ مِنْ شَرِّ إبْلِيْسَ وَ جُنُوْدِهِ وَ اَعْوَانِهِ وَ اَتْبَاعِهِ وَ اَشْيَاعِهِ وَ مِنْ شَرِّ الْجِنِّ وَ اْلاِنْسِ وَ مِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَ مِنْ شَرِّ السُّلْطَان

وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِىْ شَرٍّ وَ مِنْ شَرِّ مَا اَخَافُ وَ اَحْذَرُ وَ مِنْ شَرِّ فَسَقَةِ الْعَرَبِ وَ الْعَجَمِ وَ مِنْ شَرِّ فَسَقَةِ الْجِنِّ وَ اْلاِنْسِ وَ مِنْ شَرِّ مَا فِىْ النُّوْرِ وَ الظُّلْمِ وَ مِنْ شَرِّ مَا هَجَمَ اَوْ دَهَمَ اَوْ اَلَمَّ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ سَقَمٍ وَ هَمٍّ وَ غَمٍّ وَ آفَةٍ وَ نَدَمٍ وَ مِنْ شَرِّ مَا فِیْ اللَّيْلِ وَ النَّهَارِ وَ الْبَرِّ وَ البِحَارِ وَ مِنْ شَرِّ الْفُسَّاقِ وَ الدُّعَارِ وَ الفُجَّارِ وَ الْكُفَّارِ وَ الْحُسَّارِ وَ الْجَبَابِرةِ وَ اْلاَشْرَارِ وَ مِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَآءِ وَ مَا يَعْرُجُ فِيْهَا وَ مِنْ شَرِّ مَا يَلِجُ فِیْ اْلاَرْضِ وَ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا

وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ رَبِّىْ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّىْ عَلٰی صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ وَ اَعُوْذُ بِاللهِ الْعَظِيْمِ مِنْ شَرِّ مَا اِسْتَعَاذَ مِنْهُ الْمَلاَئِكَةَ الْمُقَرَّبُوْنَ وَ اْلاَنْبِيَاءَ الْمُرْسَلُوْنَ وَ الشُّهَدَاءَ وَ عِبَادِكَ الصَّالِحُوْنَ وَ مُحَمَّدٍ وَ عَلِىٍّ وَ فَاطِمَةَ وَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ وَ اْلاَئِمَّةِ الْمَهْدِيُّوْنَ وَ اْلاَوْصِيَاءِ وَ الْحُجَجِ الْمُطَهَّرُوْنَ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ وَ رَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكَاتُهُ وَ اَسْاَلُكَ اَنْ تُعْطِيْنِيْ مِنْ خَيْرِ مَا سَاَلُوْكَ وَ اَنْ تُعِيْذِنِيْ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذُوْا بِكَ مِنْهُ وَ اَسْاَلُكَ اَنْ تُعْطِيْنِيْ مِنْ خَيْرِ مَا سَاَلُوْكِ

وَ اَنْ تُعِيْذِنِيْ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذُوْا بِكَ مِنْهُ وَ اَسْاَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلَهُ وَ آجِلَهُ مَا عَلِمْتُ وَ مَالَمْ اَعْلَمْ مِنْهُ وَ اَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّهِ عَاجِلَهُ وَ آجِلَهُ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَ مَا لَمْ اَعْلَمْ وَ اَعُوْذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِيْنِ وَ اَعُوْذُ بِكَ رَبِّ اَنْ يَحْضَرُوْنَ، اَللَّهُمَّ مَنْ اَرَادَنِيْ فِىْ يَوْمِىْ هٰذَا وَ فِيْمَا بَعْدَهُ مِنَ اْلاَيَّامِ مِنْ جَمِيْعِ خَلْقِكَ مِنَ الْجِنِّ وَ اْلاِنْسِ قَرِيْبٍ اَوْ بَعِيْدٍ ضَعِيْفٍ اَوْ شَدِيْدٍ بِشَرٍّ اَوْ مَكْرُوْهٍ اَوْ إِسَائَةٍ بِيَدٍ اَوْ بِلِسَانٍ اَوْ بِقَلْبٍ فَاحْرَجَ صَدْرَهُ وَ الْجُمْ فَا

وَ اَفْحِمْ لِسانَهُ وَ اسْدُدْ سَمْعَهُ وَ اقْمَحْ بِصَرَهُ وَ ارْعَبْ قَلْبَهُ وَ اشْغِلْهُ بِنَفْسِهِ وَ اَمِتْهُ بِغَيْظِهِ وَ اكْفِنَاهُ بِمَا شِئْتَ وَ اَنّٰی شِئْتَ بِحَوْلِكَ وَ قُوَّتِكَ إِنَّكَ عَلٰی كُلِّ شَىْءٍ قَدِيْرٌ، اَللَّهُمَّ اكْفِنِيْ شَرِّ مَنْ نَصَبَ لِىْ حَدَّهُ وَ اكْفِنِيْ مَكْرَ الْمَاكِرِ وَ اَعِنِّيْ عَلٰی ذٰلِكَ بِالسَّكِيْنَةِ وَ الْوَقَارِ وَ اَلْبِسْنِيْ دِرْعَكَ الْحَصِيْنَةَ وَ اَحْيِنِيْ مَا اَحْيَّيْتَنِيْ فِىْ سِتْرِكَ الْوَاقِىْ وَ اَصْلِحْ حَالِىْ كُلُّهُ اَصْبَحْتُ فِىْ جِوَارِ اللهِ مُمْتَنِعًا وَ بِعِزَّةِ اللهِ الَّتِىْ لاَ تُرَامُ مُحْتَجِبًا وَ بِسُلْطَانِ اللهِ الَّذِىْ الْمَنِيْعِ مُعْتَصِمًا مُتَمَسِّكًا

وَ بِاَسْمَاءِ اللهِ الْحُسْنٰى كُلِّهَا عَائِذًا اَصْبَحْتُ فِىْ حِمَى اللهِ لاَ يُسْتَبَاحُ وَ فِىْ ذِمَّةِ اللهِ الَّتِىْ لاَ تُخْفَرُ وَ فِىْ حَبْلِ اللهِ الَّذِىْ لاَ يُجْذَمُ وَ فِىْ جِوَارِ اللهِ الَّذِىْ لاَ يُسْتَضَامُ وَ فِىْ مَنْعِ اللهِ الَّذِىْ لاَ يُدْرَكُ وَ فِىْ سِتْرِ اللهِ الَّذِىْ لاَ يُهْتكُ وَ فِىْ عَوْنِ اللهِ الَّذِىْ لاَ يُخذلُ، اَللَّهُمَّ اِعْطِفْ عَلَيْنَا قُلُوْبَ عِبَادِكَ وَ إِمَائِكَ وَ اَوْلِيَائِكَ بِرَافَةٍ مِنْكَ وَ رَحْمَةٍ إِنَّكَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِيْنَ حَسْبِىَ اللهُ وَ كَفٰی سَمِعَ اللهُ لِمَنْ دَعَا لَيْسَ وَرَاءَ اللهِ مُنْتَهٰی وَ لاَ دُوْنَ اللهِ مَلْجَاَ، مَنِ اعْتَصَمَ بِاللهِ نَجَا

كَتَبَ اللهُ لاَغْلِبَنَّ اَنَا وَ رُسُلِىْ إِنَّ اللهَ قَوِیٌّ عَزِيْزٌ فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَ هُوَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِيْنَ وَ مَا تَوْفِيْقِىْ إِلاَّ بِاللهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ إِلَيْهِ اُنِيْبُ فَإِنْ تَوَلَّوْ فَقُلْ حَسْبِىَ اللهُ لاَ اِلٰهَ إِلاَّ هُوَ وَ الْمَلاَئِكَةِ وَ اُوْلُوْا الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللهُ هُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ إِنَّ الدِّيْنَ عِنْدَ اللهِ اْلاِسْلاَمِ وَ اَنَا عَلٰی ذَالِكَ مِنَ الشَّاهِدِيْنَ

تَحَصَّنْتُ بِاللهِ الْعَظِيْمُ وَ اسْتَعْصَمْتُ بِاالْحَىِّ الَّذِىْ لاَ يَمُوْتُ وَ رَمَيْتَ كُلِّ عَدُوٍّ لَنَا بَلاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيْمِ وَ صَلَّی اللهُ عَلٰی سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْن
 

zarine777

УВажаемый Магистр! Каковы свойства Данного Дуа??? Буду ждать Вашего ответа!
 
Divider

Personalize

Сверху Снизу